باريس-لعبة الأمم
الجولة الأولى من الانتخابات المناطقية في فرنسا أمس الأحد شكلت صفعة قوية للرئيس إيمانويل ماكرون وحزبه، وصدمة لليمن المتطرف الذي دعا الى التعبئة في الدورة الثانية، بينما اليسار ثبّت نفسه، واليمن الجمهوري ذو النزعة الدوغولية تصدر النتائج. أما الصدمة الكبرى فتمثّلت بنسبة المقاطعة، حيث امتنع تقريبا ثلثا الفرنسيين عن التصويت. هي نكسة كبيرة لماكرون من الصعب معالجتها في الدورة الثانية ولعلها بداية تقهقر حقيقي للرئيس الفرنسي الذي جاء بطموح كبير ومن خارج الأحزاب التقليدية حاملا آمالا كثيرة، فواجهة مرحلة شرسة حافلة بالكثير من الأزمات الاقتصادية والصحية وجائحة كورونا وقرارات ضيّقت هامش مناورة الجمعيات والمؤسسات الإسلامية كثيرا، فصار خصومه أكثر من محبيه بمرات عديدة.
Nos amis les animaux, une histoire vieille comme le monde ! Nadine Sayegh-Paris Les animaux…
La télécommande, l’arme silencieuse du pouvoir domestique Nadine Sayegh-Paris La télécommande n’est pas qu’un outil.…
الشرق الاوسط كشفت تقارير إسرائيلية معلومات جديدة عن اغتيال الأمين العام السابق لـ«حزب الله»، السيد…
Le 1er mai, une fleur, une histoire ! Nadine Sayegh-Paris Tout a commencé au Moyen Âge,…
سامي كليب لم يخف بنيامين نتنياهو يومًا أطماعه. عرضها بالتفصيل في كتابه "مكان بين الأمم".…
Pâques : un kaléidoscope de traditions en perpétuelle évolution ! Nadine Sayegh-Paris La fête de Pâques…