باريس-لعبة الأمم
الجولة الأولى من الانتخابات المناطقية في فرنسا أمس الأحد شكلت صفعة قوية للرئيس إيمانويل ماكرون وحزبه، وصدمة لليمن المتطرف الذي دعا الى التعبئة في الدورة الثانية، بينما اليسار ثبّت نفسه، واليمن الجمهوري ذو النزعة الدوغولية تصدر النتائج. أما الصدمة الكبرى فتمثّلت بنسبة المقاطعة، حيث امتنع تقريبا ثلثا الفرنسيين عن التصويت. هي نكسة كبيرة لماكرون من الصعب معالجتها في الدورة الثانية ولعلها بداية تقهقر حقيقي للرئيس الفرنسي الذي جاء بطموح كبير ومن خارج الأحزاب التقليدية حاملا آمالا كثيرة، فواجهة مرحلة شرسة حافلة بالكثير من الأزمات الاقتصادية والصحية وجائحة كورونا وقرارات ضيّقت هامش مناورة الجمعيات والمؤسسات الإسلامية كثيرا، فصار خصومه أكثر من محبيه بمرات عديدة.
مرح إبراهيم يتساقط الثّلج بصمتٍ خلفَ نافذة الصّباح، ويغزو الجليدُ أرصفةَ الشوارع. تستغرقُ سكينةُ التأمّلِ…
Et si le maquillage n'était pas seulement une affaire de femmes ! Nadine Sayegh-Paris Même si…
ترجمة عن صحيفة هآرتس لو جاء كائن من الفضاء وشاهد من فوق ما يجري، ماذا…
ناقش ملتقى أبو ظبي الاستراتيجي الحادي عشر، الذي نظَّمه مركز الإمارات للسياسات، على مدار يومي…
Quand le changement de l’heure devient une affaire d’état ! Nadine Sayegh-Paris ‘Heure d’été’, ‘heure…
Guillaume Ancel ( كاتب فرنسي) ترجمة : مرح إبراهيم فاز دونالد ترامب فوزًا واضحًا،…