باريس-لعبة الأمم
الجولة الأولى من الانتخابات المناطقية في فرنسا أمس الأحد شكلت صفعة قوية للرئيس إيمانويل ماكرون وحزبه، وصدمة لليمن المتطرف الذي دعا الى التعبئة في الدورة الثانية، بينما اليسار ثبّت نفسه، واليمن الجمهوري ذو النزعة الدوغولية تصدر النتائج. أما الصدمة الكبرى فتمثّلت بنسبة المقاطعة، حيث امتنع تقريبا ثلثا الفرنسيين عن التصويت. هي نكسة كبيرة لماكرون من الصعب معالجتها في الدورة الثانية ولعلها بداية تقهقر حقيقي للرئيس الفرنسي الذي جاء بطموح كبير ومن خارج الأحزاب التقليدية حاملا آمالا كثيرة، فواجهة مرحلة شرسة حافلة بالكثير من الأزمات الاقتصادية والصحية وجائحة كورونا وقرارات ضيّقت هامش مناورة الجمعيات والمؤسسات الإسلامية كثيرا، فصار خصومه أكثر من محبيه بمرات عديدة.
Dabké : quand la terre devient rythme ! Nadine Sayegh-Paris Parmi les danses traditionnelles du Proche-Orient,…
حيدر حيدورة بصمت و بدون صخب إعلامي وداخل المكاتب المغلقة في بيروت وكما يفضل الجزائريون…
سامي كليب لا تختلف الأجواء التي رشحت عن تصريحات واجتماعات المبعوث الأميركي توم بارّاك اليوم…
La piscine, une vraie histoire millénaire ! Nadine Sayegh-Paris De l’Antiquité aux temps modernes, la piscine…
Al-Hamidiyah, une identité crétoise au Levant Nadine Sayegh-Paris Al-Hamidiyah n’est pas un simple village sur…
Les roux, rares et flamboyants ! Nadine Sayegh-Paris La rousseur est bien plus qu’un trait physique.…