يشارك وزير الخارجية والمغتربين السوري د.فيصل المقداد في الجزائر التي وصل اليها أمس احتفالاتها بالذكرى الستين لعيد الاستقلال ، وذلك فيما تتكثف الجهود الجزائرية لعقد القمة العربية في مطلع الخريف المُقبل وسط مساعٍ حثيثة لاعادة سورية الى مقعدها وهو ما يتطلب اجماعاً ما زال مفقودا في الجامعة العربية حيث ان قطر تُعارض ومصر والسعودية لم تحسما موقفيهما بعد.
وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج رمطان لعمامرة ووزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب الجزائريان، كانا في استقبال الوزير السوري على أرض مطار هواري بومدين، وسط تحريب خاص من القيادة الجزائرية التي وقفت الى جانب سوريا منذ بداية حربها ودعمت مرارا القيادة السورية بعيدا عن الأضواء في مجالات مُختلفة وضيّقت جدا على المعارضة السورية.
La pompe de terre : une invention qui fit jaillir l’eau de l’histoire Nadine Sayegh-Paris…
سامي كليب مشكورة الدول التي اعترفت وتعترف بالدولة الفلسطينية، فهذا حقٌ فلسطيني طال انتظاره، وأن…
بقلم : بيار جاكمان في مجلّة Politis منذ الهجوم البري الذي شُنّ غداة عملية حماس…
سامي كليب ثمة مؤتمراتٌ تدفع إلى الملل من لحظاتِها الأولى،…
Le sang, cette mosaïque invisible qui coule dans nos veines ! Nadine Sayegh-Paris De l’Antiquité aux…
عن دراسة بعنوان : تزييف التاريخ: السياسة البغيضة لإحصاء ضحايا غزة ريتشارد هيل وجدعون بوليا*…