أخيرا ، توقف التمساح ” أسامة” في قرية اوغاندية عن قتل البشر. فقد نجح سكّان قرية لوغانغا في القبض عليه بعد ملاحقته لاكثر من 20 عاما. ويقول السكّان الذين لا يناقضُ فرحُهم اليوم بالقبض عليه سوى خوفهم منه على مدى السنوات الماضية، إن التسماح البالغ من العمر 75 عاما قتل على الارجح 80 شخصا في خلال 14 عاما ، وكان أخرهم فتى كان يستقل قاربا مع أخيه.
أما اسم أسامة فهم أطلقوه على التمساح تيمّنا باسامة بن لادن على أساس ان هجماته عليه تُشبه الهجمات الارهابية لتنظيم القاعدة .
La pompe de terre : une invention qui fit jaillir l’eau de l’histoire Nadine Sayegh-Paris…
سامي كليب مشكورة الدول التي اعترفت وتعترف بالدولة الفلسطينية، فهذا حقٌ فلسطيني طال انتظاره، وأن…
بقلم : بيار جاكمان في مجلّة Politis منذ الهجوم البري الذي شُنّ غداة عملية حماس…
سامي كليب ثمة مؤتمراتٌ تدفع إلى الملل من لحظاتِها الأولى،…
Le sang, cette mosaïque invisible qui coule dans nos veines ! Nadine Sayegh-Paris De l’Antiquité aux…
عن دراسة بعنوان : تزييف التاريخ: السياسة البغيضة لإحصاء ضحايا غزة ريتشارد هيل وجدعون بوليا*…