من عجائب الدُنيا والخلق ، ما تم اكتشافه قبل أيام في سيبيريا، حيث عُثر على حيوان مائي مجهري نائم تحت الثلج منذ 24 الف سنة. الخبر نشرته صحيفة The Guardian البريطانية ثم صحف أخرى ،وتقول ان الحيوان عاد الى حالة تتوسط الموت والحياة، وكان مُجمّدا على عمق 3،5 أمتار تحت الأرض والثلج .
وتنقل الصحف عن بعض العلماء قولهم إن الآلية التي تُبقي أحد المخلوقات المجهرية بقيد الحياة كل هذه الفترة الطويلة جدا، ما زال لُغزا يحيّر العلماء، لكن بعضهم وهو ستاس مالفين يضيف :” ان دراستنا تُُثبتُ مرة جديدة أن الأجسام المتعددة الخلايا كهذا الحيوان المجهري الذي يُشبه حشرة تكاد لا تُرى بالعين المجرّدة قادرةٌ على البقاء على قيد الحياة آلاف السنين.
ونُلاحظ في هذا التشريح الفرنسي أدناه للحيوان المذكور أنه يمتلك أيضا دماغا رغم جسمه الذي يحتاج الى مجهر كي تُرى تفاصيله
بعد ملايين السنين، ما زال الانسان يكتشف أسرار هذا الكون، وربما يحتاج الى ملايين السنين الأخرى كي يعرف شيئا قليلا جدا من عظمة هذا الخلق وروعة صنيع خالقه وسحر طبيعة ولادة للعجائب والرسائل.
أ.د ماريز يونس ( أستاذة علم الاجتماع في الجامعة اللبنانية) في ذلك الصباح، لم يكن…
Des salles d’asile à l’école maternelle ! Nadine Sayegh-Paris Evoquer l’école nous fait directement penser à…
سامي كليب افتتاحية-الصراحة افضل الاستقبال الاستثنائي الذي أحيط به الرئيس جوزيف عون في السعودية، والذي…
Du natron au sapo, pour arriver au savon ! Nadine Sayegh-Paris Le savon, produit d’hygiène et…
مرح إبراهيم ثلاثة أشهر مرّت على اللحظة النفسيّة التي جسّدتها ليلة الثّامن من كانون الأوّل…
سامي كليب: كتب عالِم النفس الشهير سيغموند فرويد منذ عقودٍ طويلة : " إن الإنسانَ…