نشر مرصد البنك الدولي تقريراً جديدا عن لبنان يُنذر بتفاقم كارثة انهياره بسبب الفساد وسوء الإدارة، ويرى أن هذه ثالث أخطر كارثة تحل بإقتصاد بلد منذ كارثة الاقتصاد التشيلي في العام 1926 والاسباني في العام 1931 .
وهنا أبرز ما في التقرير :
41% من العائلات اللبنانية تعاني صعوبات في الوصول الى المأكول والحاجات الأساسية
36 % من هذه العائلات تعاني صعوبات في الوصول الى الرعاية الطبية
تضخّم الأسعار قد يصل الى 100% في العام المُقبل، ما يعني ان الموظفين الذين يتقاضون أجورهم بالليرة اللبنانية المُنهارة أصلا سيعانون من تراجع كبير في قوتهم الشرائية
197.2 % نسبة الدين قياسا الى الناتج المحلّي، بينما كان في العام الماضي 174%
40% تراجع النتاج المحلّي للفرد بالدولار الأميركي
رغم كل هذه الكوارث الحالية والمُنتظرة قريبا والتي قد تؤدي الى انفجار إجتماعي حقيقي، فما زال أهل السياسة متخاصمين بسبب التوزيع الطائفي القبلي على طوائف ومذاهب وهويات الوزراء.
La télécommande, l’arme silencieuse du pouvoir domestique Nadine Sayegh-Paris La télécommande n’est pas qu’un outil.…
الشرق الاوسط كشفت تقارير إسرائيلية معلومات جديدة عن اغتيال الأمين العام السابق لـ«حزب الله»، السيد…
Le 1er mai, une fleur, une histoire ! Nadine Sayegh-Paris Tout a commencé au Moyen Âge,…
سامي كليب لم يخف بنيامين نتنياهو يومًا أطماعه. عرضها بالتفصيل في كتابه "مكان بين الأمم".…
Pâques : un kaléidoscope de traditions en perpétuelle évolution ! Nadine Sayegh-Paris La fête de Pâques…
La fragrance de la Mésopotamie qui a envoûté le monde entier ! Nadine Sayegh-Paris L’histoire des…