Categories: الصورة تحكي

ُيُسامحون ولا ينسون

هذه جزيرة دوغوريه السنغالية الساحرة. تحفظ أسوأ مآسي العبودية وأقسى ظُلم البشر، من هنا اقتيد 12 مليون إفريقي الى الشمال الغربي الغني ليصبحوا “عبيدا” ووصمة عار على جبين الإنسانية.

تفاصيل  قصة الجزيرة في كتاب” الرحّالة”

lo3bat elomam

Recent Posts

الحدث السوري والغرائز المتوحشّة منذ الثمانينيات حتّى اليوم

سامي كليب: كتب عالِم النفس الشهير سيغموند فرويد منذ عقودٍ طويلة : " إن الإنسانَ…

3 days ago

Le système métrique et le pied du roi!

Le système métrique et le pied du roi ! Nadine Sayegh-Paris Combien de mesures, de…

6 days ago

Et si le cœur n’était pas vraiment un cœur !

Et si le cœur n’était pas vraiment un cœur ! Nadine Sayegh-Paris Comme tout le monde…

2 weeks ago

رواية من خلف خطوط القهر والأمل

ديانا غرز الدين سؤال غريب ، من يصنع من؟ هل الواقع يصنعنا ام نحن نصنعه؟…

3 weeks ago

غرامشي يشرح انقياد الجماهير طواعية الى عبوديتها

روزيت الفار-عمّان أنطونيو غرامشي  الذي تأثر به كثيرون ومنهم المفكّر إدوارد سعيد؟ كيف يمكننا إسقاط…

3 weeks ago

تدهور نووي في العلاقات الفرنسية الجزائرية، لماذا؟

 حيدر حيدورة-الجزائر في ظل ازمة حادة تعرفها العلاقات الجزائرية الفرنسية لم تشهدها منذ الاستقلال حتى…

3 weeks ago