الصين وروسيا سارعتا الى تهنئة الرئيس السوري بشّار الأسد بالفوز في الانتخابات الرئاسية بأكثر من 95 % من الأصوات بينما سبقت الدول الغربية الأطلسية ( خصوصا الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا) أالانتخابات بالقول انها “لن تكون حرة ولا نزيهة”…لا شك أن الكفة مالت كثيرا لصالح المحور الأول، فهل يقبل الأطلسيون بالأمر الواقع وسط الانفراجات الكبرى في المنطقة، أم يستمرون بالضغوط الإقتصادية؟ على الأرجح سيقبلون على مضض وبشروط ولو بعد حين. أما عربيا فثمة صفحة تُطوى، ومعظم الدول العربية عادت أو تعود الى دمشق…. لكن ما هي مرتكزات المشروع السياسي والإقتصادي المُقبلين لبلد عرف أعنف حرب داخلية وكونية على أرضه في هذا القرن.
هذا الأسبوع برنامج ” حوار سامي ” مُخصص للانتخابات السورية وما بعدها والإطار الإقليمي والدولي المحيط بها. يأتيكم غدا الأحد 9 ليلا على قناة يوتيوب .
La pompe de terre : une invention qui fit jaillir l’eau de l’histoire Nadine Sayegh-Paris…
سامي كليب مشكورة الدول التي اعترفت وتعترف بالدولة الفلسطينية، فهذا حقٌ فلسطيني طال انتظاره، وأن…
بقلم : بيار جاكمان في مجلّة Politis منذ الهجوم البري الذي شُنّ غداة عملية حماس…
سامي كليب ثمة مؤتمراتٌ تدفع إلى الملل من لحظاتِها الأولى،…
Le sang, cette mosaïque invisible qui coule dans nos veines ! Nadine Sayegh-Paris De l’Antiquité aux…
عن دراسة بعنوان : تزييف التاريخ: السياسة البغيضة لإحصاء ضحايا غزة ريتشارد هيل وجدعون بوليا*…